الأَسئِلَةُ المُتَكَرِّرَةُ
مَنْ يُمْكِنُهُ التَّسْجِيلَ / الْأَعْمَارُ؟
كُلٌّ مِنَ الذُّكُورِ وَالْإِنَاثِ مِنْ سِنِّ 4 إِلَى 18 عَامًا.
مَا الَّذي يُمْكِنُ أَنْ أَتَوَقَّعَهُ لِطِفْلِي فِي الدَّرْسِ الْأَوَّلِ؟
فِي الدَّرْسِ الْأَوَّلِ، سَيَتَلَقَّى كُلُّ طَالِبٍ مُجَلَّدًا مُخَصَّصًا لَهُ سَنَكْتُبُ اسْمَهُ/ـهَا عَلَيْهِ، وَيَتَضَمَّنُ الْقُرْطَاسِيَّةَ اللَّازِمَةَ.
كَمَا نَقُومُ بِتَوْفِيرِ جَمِيعِ الْكُتَيِّبَاتِ وَالْكُتُبِ الْمَطْلُوبَةِ خِلَالَ الْعَامِ الدِّرَاسِيّ.
فِي الدَّرْسِ الْأَوَّلِ، سَيُقَيِّمُ مَدَرِّسُونَا مُسْتَوَى الطَّالِبِ فِي اللُّغَةِ الْعَرَبِيَّةِ، وَسَيُخَصِّصُونَ لَهُ / لَهَا مُدَرِّسًا/مُدَرِّسَةً لِلْعَمَلِ مَعًا فِي تِلْكَ الْحِصَّة. وَقَدْ يَتَغَيَّرُ هَذَا لَاحِقًا حَسَبَ تَقْدِيرِنَا لِإِمْكَانِيَاتِ وَقُدُرَاتِ التَّعَلُّم لَدَى الطَّالِب.
هَلْ سَيَجْلِسُ طِفْلِي مَعَ الْأَطْفَالِ فِي سِنِّهِ أَوْ مَعَ الْأَعْمَارِ الْأُخْرَى؟
سَيَجْلِسُ كُلُّ طَالِبٍ مَعَ طُلَّابٍ آخَرِينَ مِنْ نَفْسِ الْفِئَةِ الْعُمْرِيَّةِ، بِغَضِّ النَّظَرِ عَنْ قُدُرَاتِهِ وَمُسْتَوَاهُ التَّعْلِيمِيّ.
مَا الَّذِي يَحْتَاجُهُ طِفْلِي لِيُحْضِرَهُ مَعَهُ؟
أَهَمُّ شَيْءٍ يَجِبُ إِحْضَارُهُ هُوَ التَّفْكِيرُ الْإِيجَابِيُّ وَالْحَمَاسُ لِتَعَلُّمِ اللُّغَةِ الْعَرَبِيَّة. بِالْإِضَافَةِ إِلَى ذَلِكَ، الرَّجَاءُ إِحْضَارَ اسْتِمَارَاتِ التَّسْجِيلِ الْخَاصَّة بِهِ/ـهَا مَعَ سَجَّادَةِ صَلَاةٍ وَكَذَلِكَ زِيُّ الصَّلَاةِ لِلإِنَاث.
يُمْكِنُ لِلطُّلَّابِ اسْتِعَارَةُ سَجَّادَةِ صَلَاةٍ أَوْ زِيِّ الصَّلَاةِ مِنَّا إِذَا لَمْ تَتَوَفَّرْ مَعَهُم عَلَى الْفَوْر.
هَلْ تَسْتَخْدِمُونَ التَّكْنُولُوجْيَا فِي الْفَصْل؟
تُوَفِّرُ الْمَدْرَسَةُ أَجْهِزَةَ آيْ بَاد، وَسَبُّورَةً بَيْضَاءَ تَفَاعُلِيَّةً لِلتَّعَلُّم.
هَلْ تُوَفِرُ الْمَدْرَسَةُ تَعْلِيمَ الدِّينِ إِضَافَةً إِلَى اللُّغَةِ الْعَرَبِيَة؟
ُتَشْمُلُ الدُّرُوسُ تَعَلُّمَ اللًُّغَةِ الْعَرَبِيَّةِ وَ عُلُومَ الدِّين.
فِي مَدْرَسَتِنَا، لَا يَتَعَلَّمُ طُلَّابُنَا الْقِرَاءَةَ وَالْكِتَابَةَ وَفَهْمَ اللُّغَةِ الْعَرَبِيَّةِ وَحَسْبَ، بَلْ نُرَكِّزُ عَلَى تَعْلِيمِ الْعُلُومِ الدِّينِيَّةِ بِمَا فِي ذَلِكَ:
- تُقَامُ الصَّلاةُ فِي كُلِّ حِصَّة.
- حِفْظُ سُوَرٍ مِنَ القُرْآنِ الْكَرِيم.
- تَعْلِيمُ سِيرَةِ الْأَنْبِياءِ وَالْإِثْنَي عَشَرَ إمَامٍ (عَلَيْهِمُ السَّلام).
- إفطار الصِّيام فِي شَهْرِ رَمَضَان يَتِمُّ فِي الصَّفِّ.
- إِحْيَاءُ احْتِفَالَاتِ مُخْتَلَفِ الْمُنَاسَبَاتِ الدِّينِيَّة وَالْأَعْيَاد.
- بِالْإِضَافَةِ إِلَى دُرُوسٍ عَنِ الْاِحْتِرَامِ وَالْأَخْلاقِ وَالْعَادَاتِ وَالثَّقَافَةِ وَالتَّقَالِيد…
مَا هِيَ اللُّغَةُ الَّتِي يَتَحَدَّثُ بِهَا الْأَطْفَالُ خِلَالَ الدَّرْسِ؟
فِي فُصُولِنَا، نَسْتَخْدِمُ اللُّغَةَ الْإِنْجِلِيزِيَّةَ حَتَّى نَشْرَحَ الدُّرُوسَ، وَلَكِنَّنَا نَتَوَاصَلُ بِاللُّغَةِ الْعَرَبِيَّةِ مَعَ الطُّلَّابِ الَّذِينَ يَفْهَمُونَهَا.
هَلْ يَحْصُلُ الْأَطْفَالُ عَلَى فَتَرَاتِ رَاحَةٍ؟
خِلَالَ كُلِّ دَرْسٍ، لَدَيْنَا فَتَرَاتُ رَاحَةٍ قَصِيرَةٍ، وَنُشَجِّعُ جَمِيعَ الطُّلَّابِ عَلَى إِحْضَارِ قِنِّينَةِ مَاءٍ وَوَجْبَةٍ خَفِيفَةٍ صِحِّيَّةٍ، كَأَيَّ نَوْعٍ مِنَ الْخُضَارِ أَوِ الفَاكِهَةِ أَوْ سَنْدَوِيشَة جُبْنَة أَوْ زَعْتَر أَوْ مَا شَابَه.
يُرْجَى عَدَمُ إِحْضَارِ الْوَجَبَاتِ السَّرِيعَةِ وَالْحَلْوَيَاتِ، لِأَنَّنَا نُشَجِّعُ عَلَى الْأَكْلِ الصِّحِّيِّ.
مَتَى تَأَسَّسَتِ الْمَدْرَسَةُ؟
تَمَّ تَأْسِيسُ الْمَدْرَسَةِ رَسْمِيًا مُنْذُ عَامِ 2015م.
هَلْ تُوجَدُ لَدَيْكُمْ أَنْشِطَةٌ خَارِجَ الْمَدْرَسَةِ؟
نَحْنُ نُنَظِّمُ أَيَّامَ نُزْهَةٍ مَجَّانِيَّةٍ لِلطُّلّابِ وَالعَائِلاتِ فِي جَالِيَتِنَا، وَتَتَضَمَّنُ: القِلاعَ الْمَنْفُوخَة لِلْقَفْزِ، وَآلَاتَ الفشار، وَآلَاتَ الْعَصِيرِ الْمُثَلَّجِ وَخَاصَّة فِي الْأَشْهُرِ الْأَكْثَرَ حَرَارَةً، كَذَلِكَ الرَّسْمُ عَلَى الْوَجْهِ وَأَلْعَابُ الْكُرَةِ وَغَيْرُ ذَلِكَ الْكَثِير!
مَا هُوَ حَفْلُ تَوْزِيعِ الْجَوَائِزِ؟
فِي نِهَايَةِ كُلِّ عَامٍ، نَحْتَفِلُ بِنَجَاحِ طُلَّابِنَا وَذَلِكَ تَقْدِيرًا لِجُهُودِهِمْ عَلَى مَدَارِ الْعَامِ.
حَفْلُ هُدَى النُّورِ السَّنَوِي يَتَضَمَّنُ تَقْدِيمَ جَوَائِزَ وَتَوْزِيعَ شَهَادَاتٍ عَلَى جَمِيعِ طُلَّابِنَا الَّذِينَ بِدَوْرِهِمْ يُقَدِّمُونَ أَمَامَ الْحُضُورِ وَالْأَهَالِي بَعْضَ الْعُرُوضِ الَّتِي نُدَرِّبُهُمْ عَلَيْهَا قَبْلَ الحَفْل.